الأسبوع الرابع - المحاضرة #4: خاتمة وتعريف بالإمام الجمزوري

 

أسئلة المحاضرة


س: ترجم للإمام الجمزوري.


 


نسبته إلى جمزور بالميم قريبة من طنطا على بعد ٤ أميال، وهي بلدة أبيه، تابعة للمنوفية بجمهورية مصر العربية.

ولد بطنطا في ربيع الأول سنة بضع وستين بعد المائة والألف من الهجرة النبوية. وكان معظما لشيخه الميهي، متواضعا في نفسه، لين الجانب مع قرنائه.

شيوخه:
كان شافعي المذهب، تفقه على كثير من مشايخ طنطا، شاذلي الطريقة كما ذكر الضباع والمرصفي.
وأشهر شيوخه في القرآن: نور الدين علي بن عمر بن حمد بن عمر ناجي بن فُنيْش الميهي (المتوفى سنة ١٢٠٤هـ)، وعنه تلقى التجويد وأخذ القراءات العشر من طريق الشاطبية والدرة. وكان تلميذا لسيدي مجاهد الأحمدي وهو شيخه الذي لقبه بالأفندي، وهي كلمة تركية يشار بها للتعظيم والإجلال. وغيرهما من الشيوخ.

مؤلفاته
١ - تحفة الأطفال.

٢ - فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال.

٣ - نظم كنز المعاني بتحرير حرز الأماني.

٤ - الفتح الرحماني بشرح كنز المعاني في القراءات السبع.

5 - منظومة في رواية الإمام ورش.

6- الدر المنظوم في عذر المأموم.

وفاته:
لا يعرف بالتحديد سنة وفاته، لكن آخر ما عُرف أنه كان حيا سنة ١٢٠٨ هـ.

 

أسئلة الزائرين

لإرسال سؤال أو التعليق يرجى تسجيل الدخول

أضف تعليقك