أبو حامد الغزالي، ت 505 هـ

 

الاقتصاد في الاعتقاد

الاقتصاد في الاعتقاد

تاريخ التأليف: القرن الخامس

الاقتصاد في الاعتقاد في هو كتاب في علم العقيدة يعتبر آخر ما ألفه الإمام أبو حامد الغزالي قبل انقطاعه عن التدريس في المدرسة النظامية ببغداد، وهو على منهج السادة الأشاعرة في الاعتقاد ومن الكتب المعتمدة في تدريس عقيدة أهل السنة والجماعة بمناهج الأزهر الشريف.

قواعد العقائد

قواعد العقائد

تاريخ التأليف: الخامس الهجرى

هو كتاب من تأليف الإمام الغزالي الطوسي (ت. 505 هـ). وهذا الكتاب هو جزء من كتاب «الإحياء»، غير أنها أفردت على حدة منذ زمن بعيد، لعله يرجع إلى زمن الغزالي نفسه وبإشارة منه، بدليل أن الغزالي يشير إليها مفردة.

إحياء علوم الدين

إحياء علوم الدين

تاريخ التأليف: القرن الخامس الهجري

إِحْيَاءُ عُلُوْمِ الدِّيْنِ أحد مؤلفات أبي حامد الغزالي ومن أهم آثاره. كتبه بالعربية، واعتزل في خلوة عميقة وعكف على الدرس، اشتهر بجهوده المتميزة في الفكر الأشعري، والفقه الشافعي، والتوجهات الروحية الصوفية. وكتابه الإحياء يعد «موسوعة صوفية سنية». ينقسم إلى أربعة أرباع، يضم كل منها عشرة كتب. يتناول الربع الأول العبادات والواجبات، مع التركيز على أركان الإسلام الخمسة. ويعالج الربع الثاني مجموعة كبيرة من المسائل الأخلاقية والاجتماعية مثل الزواج، وأخلاقيات العمل، وآداب المائدة وغير ذلك. أما الربع الثالث فهو يعالج موضوعات تتعلق بمناطق ضعف النفس البشرية، مثل الشهوة، والغضب والشُح. ويشمل الربع الأخير الفضائل المُنجِية من النار مثل الصبر، والندم والخوف من الله. فهو كتاب جامع في الأخلاق والسلوك والمواعظ الإسلامية مما جعله متميزًا على ما سواه. كتبه كموسوعة شاملة لكل ما يهم الفرد المسلم في أمور دينه من العقيدة والعبادة والمعاملة والأخلاق، ويشمل مصالح الفرد والجماعة وكتبه بطرقة عملية، يهدف إلى الارتقاء من التعليمية إلى مستوى السلوكية الذي يدفع إلى جمع بين العمل والعلم. كتب الغزالي الإملاء على مشكل الإحياء ردًا على انتقادات معاصريه لكتابه الإحياء. وقد لاقى هذا الكتاب منذ تأليفه إعجاب العلماء، ولأهميته فقد اختصره البعض العلماء كمرتضى الزبيدي، كما خرَّجوا أحاديثه كالحافظ العراقي.

أيها الولد

أيها الولد

تاريخ التأليف: القرن الخامس الهجري

أيها الولد أو أيها الولد المحب هي رسالة كتبها الإمام أبو حامد الغزالي وهي عبارة عن مجموعة من النصائح والإرشادات كتبها الغزالي إلى أحد تلامذته، لتكون دستورًا ومنهجًا وطريقةً له في حياته.

بداية الهداية

بداية الهداية

تاريخ التأليف: القرن الخامس الهجري

بداية الهداية هو كتاب للإمام أبو حامد الغزالي، في التصوف، يعتبر مقدمة لكتاب إحياء علوم الدين. وقد قسمه الغزالي إلى قسمين: القسم الأول: جاء في الطاعات، وفيه آداب النوم، والاستيقاظ منه ودخول الخلاء، والوضوء، والغسل، والتيمم، والخروج من المسجد ودخوله، وما بعد طلوع الشمس إلى الزوال، وآداب الاستعداد لسائر الصلوات، التي هي أصل الدين، وأحد أركان الإسلام، وذكر فيه ما يتعلق بالإمامة، والاقتداء والجمعة، والصيام. القسم الثاني: تحدث فيه عن اجتناب المعاصي، وبين فيه معاصي القلب، وأنها أخطر من معاصي الجوارح، وآداب الصحبة والمعاشرة مع الخالق سبحانه ومع الخلق.

المنقذ من الضلال

المنقذ من الضلال

تاريخ التأليف: الخامس الهجري

المنقذ من الضلال والمفصح عن الأحوال، كتاب للإمام أبي حامد الغزالي كتب فيه تجربته الروحية والفكرية مع الفلاسفة و الباطنية وأهل الكلام والصوفية. هو خلاصةُ تجربة الإمام الغزاليّ العالم الحبر الكبير رحمهُ الله تعالى، وهو خُلاصةُ جهده في طلب الحق، ولا سيما وقد كتبهُ في سنوات عمره الأخيرة، بعد أن أمضى سنين حياته في العلم والتعلُّم، والتعليم والتدريس، ويُبينُ لنا الإمامُ الغزاليّ في مقدمة الكتاب أن سبب تأليفه لهذا الكتاب، هو: أنه قد ورد عليه سؤالٌ يطلبُ فيه السائل أن يخبره عن غاية العلوم وأسرارها، وغائلة المذاهب وأغوارها، ويحكي له ما قاساهُ الإمامُ في استخلاص الحق من بين اختلاف الفرق، وكيف ارتفع عن التقليد إلى الاجتهاد والبصيرة، وما استفادهُ من علم الكلام، وما كرههُ من مذهب التعليمية، وما ازدراهُ من مذهب الفلسفة، وما ارتضاه من طريق التصوُّف، وما ظهر له أثناء تفتيشه عن أراء هذه المذاهب، ويسألُهُ أيضا عن سبب انصرافه عن نشر العلم ببغداد مع كثرة طلابه، ثُم معاودته للتدريس بنيسابور بعد فترة طويلة من الانقطاع.

 

أضف تعليقك